الاستفاضة و الشیاع و التسامع بمعنی واحد، و هو أن تسمع من جماعة یستبعد اتفاقهم و تواطؤهم علی الکذب بحیث یحصل من قولهم الاطمئنان بالصدق. و قد تکلم صاحب الجواهر عن الاستفاضة فی جهات ثلاث: