زمان مطالعه: < 1 دقیقه
کل الأشیاء علی الاباحة کتابا و سنة و عقلا و اجماعا مأکولا کانت، أو
مشروبا الا ما ورد النص بتحریمه خصوصا، کالمیتة و ما الیها، أو عموما، کالأشیاء الضارة، و قد یصیر الحلال بالذات محرما بالواسطة، کالمغصوب و المتنجس، و المحرم بالذات حلا بالواسطة، کأکل المیتة للمضطر.
و ذکر الفقهاء فی هذا الباب کل ما نص الشارع علی تحریمه خصوصا و عموما من الأطعمة و الأشربة، و نعرض اقوالهم ملخصة مع أدلتها فیما یلی: