و قال علیهالسلام: ما عرض لی قط أمران: أحدهما للدنیا، و الآخر للآخرة، فآثرت الدنیا، ألا رأیت ما أکره قبل أن أمسی(1)
1) العوالم: ص 98، ج 18. و البحار، ص 92، ج 46.