المراد بالمنافع قوی النفس و غرائزها، کالادراک، و الابصار، و السمع، و الشم و الذوق و ما الیه، و ذکر الفقهاء لجملة من دیاتها، و تجدر الاشارة الی أنه لا قصاص فیها، حتی مع العمد، لتعذر المماثلة.